هي حكايه أقرب الى الخيال لصعوبة تصور حجم الجريمه ارتكبها هذا الزوج الذي كان من المفترض ان يكون أميناً على بنات زوجته الصغيرات..أوتخيل أن تشارك الأم في تلك الجريمه ويطاوعها قلبها وهي ترى فلذات الأكباد وهن مرتعبات ويمتثلن لتهديدات ورغبات خبيثه لهذا الوحش الآدمي على مدار السنوات لتتواصل المأساة بأنجاب الفتيات الأربع 11 طفلاً هم ثمره هذه الجريمه التي يصعب حتى ان يسطرها كتاب الفنتازيا السينمائيه.
اما العقاب فهو الأول من نوعه في دولة الامارات ويقضي برجم المتهم الباكستاني الجنسيه حتى الموت..
أما الجريمه فهي معاشرة بنات زوجته الأربع على مدار سنوات. كما اصدرت المحكمه أيضاً بجلد البنات الأربع 80 جلده لكل منهن ونفذ الحكم فيهن فعلياً بينما لم ينفذ حكم الرجم حتى الآن في المتهم الأول..
صدر الحكم من المحكمه الشرعيه في امارة عجمان مؤخراً.
وصادقت عليه المحكمه الاتحادية العليا في ابوظبي..لتنهي الحديث عن تلك الجريمه البشعه وليبدأ حديث من نوع آخر عن مصير الاطفال الضحايا. ولطبيعة مجتمع الامارات المحافظ كان وقع هذه الجريمه البغيضه والتي لم يعلن عنها رسمياً او على نطاق كبير في وسائل الاعلام صدمه كبيره لكل من علم بها خاصه ان امر المعاشره ظل لسنوات مع الام وبناتها دون ان تتحرك احداهن موقفا او للابلاغ عما يحدث وعلى اعتبار انها المره الأولى التي تحدث فيها معاشره جنسيه من هذا النوع وانجاب أطفال بهذا الكم..
تفاصيل القضيه ترجع الى العام الماضي 2006 عندما ورد بلاغ الى شرطة امارة عجمان من أحد الفتيات وعمرها لايتجاوز ال15 يفيد ان زوج امها يجبرها على معاشرته جنسيا هي واخواتها الباقيات الثلاث امام عيني والدتهن بل وانجب منهن عشر اطفال واحداهن كانت حاملا وقتها في الشهر الثاني عند ورود البلاغ..
وقع الاعتراف من فم الفتاة كالصاعقه على ضباط التحقيقات وعلى الفور تم القبض على هذا الذئب البشري وعلى الأم والبنات الأربعه وأعمارهن تتراوح مابين ال21 وال26 عاماً وبدأ التحقيق في الواقعه الا ان الام وزوجها انكرا ادعاء الابنه واكدا ان الاولاد الصغار جميعهم هم ابناؤها وعلى الجانب الآخر انكرت الفتيات ايضاً إدعاء شقيقتهن وأرجعن السبب في بلاغها للشرطه الى مكيده من الاخت التي احبت شابا من الجيران ورفض زوج الام تزويجها اياها.
بدأت فصول القضيه تتابع حيث تم تحويل البنات وامهن وزوج الام والأولاد على الطب الشرعي في شرطة دبي للكشف عليهم جميعاً واجراء تحاليل للحمض النووي .
وجاءت النتيجه بمثابة الصدمه للجميع فقد تبين أن الأب واحد لجميع الأبناء بينما الامهات مختلفات وتطابقت أوصافهن مع الامهات الشقيقات وبمواجهة الجميع بالنتيجه انهاروا واعترفوا بتلك المأساة...
وفي مقابله مع احدى الفتيات بعد تنفيذ الحكم عليهن بالجلد..قالت ان والدتهن الهندية الاصل أنجبتهن من زوج اماراتي توفي وتركهن وحيدات..فتزوجت الام من هذا الباكستاني..وبعد فترة قصيره بدأ الاعتداء عليهن جنسياً وكانت اعمارهن تتراوح بين12 و14و16 عاماً وامهن لاترفض ولاتمانع..خاصة بعدما بدأت بوادر الحمل تظهر عليهن.وعندما أنجبن كانت تقوم هي بتسجيل الأطفال على انه والدهم وهي امهم وكننا ينجبن الاطفال داخل المنزل وابلغت امهن الجيران انهن متزوجات من أقاربهن في الهند لكنهم لايمكنهم المجيء لأنهن يعتبرن اماراتيات حتى تلغى جنسيتهن..
الملازم (م.خ) الذي كان عضو فريق التحقيق في الجريمه وقت الابلاغ عنها أكد أن مالاحظه هو صغر سن الفتيات على جانب جهلهن وانطوائهن الزائد عن الحد. فهن لم يتعلمن وليست لديهن صديقات ويشعرن بأنهن منعزلات خاصةً بعد وفاة الأب وعدم زيارة اقاربهن أو جيرانهن وسرعة زواج الام بعد وفاة الزوج الاول.وبالتالي كن سلبيات لأقصى درجه..
وأكد انها المرة الاولى في الامارات التي يصدر فيها حكم بالرجم حتى الموت وفقاً للشريعه الإسلاميه ورأى انه بالفعل حكم يتساوىمع الجرم المرتكب.
والام لديها قضية تزوير في محررات رسميه وستنال عقابها بالتأكيد
وحول مصير الابناء قال: تلك مشكلة المشاكل ولاأحد يعرف ماذا سيكون مصيرهم الا انهم جميعهم نسبوا الى هذا الزوج المتهم ولكنهم جميعاٍ هم ابناء زنا..وهو ماسيعانون منه مستقبلاً خاصة في وسط المجتمع وبينهم وبين بعض لكنهم حالياً أطفال لايدركون فعلة هذاالزوج الشاذ والمختل ولا زوجته ولا الأمهات الصغيرات .
اما العقاب فهو الأول من نوعه في دولة الامارات ويقضي برجم المتهم الباكستاني الجنسيه حتى الموت..
أما الجريمه فهي معاشرة بنات زوجته الأربع على مدار سنوات. كما اصدرت المحكمه أيضاً بجلد البنات الأربع 80 جلده لكل منهن ونفذ الحكم فيهن فعلياً بينما لم ينفذ حكم الرجم حتى الآن في المتهم الأول..
صدر الحكم من المحكمه الشرعيه في امارة عجمان مؤخراً.
وصادقت عليه المحكمه الاتحادية العليا في ابوظبي..لتنهي الحديث عن تلك الجريمه البشعه وليبدأ حديث من نوع آخر عن مصير الاطفال الضحايا. ولطبيعة مجتمع الامارات المحافظ كان وقع هذه الجريمه البغيضه والتي لم يعلن عنها رسمياً او على نطاق كبير في وسائل الاعلام صدمه كبيره لكل من علم بها خاصه ان امر المعاشره ظل لسنوات مع الام وبناتها دون ان تتحرك احداهن موقفا او للابلاغ عما يحدث وعلى اعتبار انها المره الأولى التي تحدث فيها معاشره جنسيه من هذا النوع وانجاب أطفال بهذا الكم..
تفاصيل القضيه ترجع الى العام الماضي 2006 عندما ورد بلاغ الى شرطة امارة عجمان من أحد الفتيات وعمرها لايتجاوز ال15 يفيد ان زوج امها يجبرها على معاشرته جنسيا هي واخواتها الباقيات الثلاث امام عيني والدتهن بل وانجب منهن عشر اطفال واحداهن كانت حاملا وقتها في الشهر الثاني عند ورود البلاغ..
وقع الاعتراف من فم الفتاة كالصاعقه على ضباط التحقيقات وعلى الفور تم القبض على هذا الذئب البشري وعلى الأم والبنات الأربعه وأعمارهن تتراوح مابين ال21 وال26 عاماً وبدأ التحقيق في الواقعه الا ان الام وزوجها انكرا ادعاء الابنه واكدا ان الاولاد الصغار جميعهم هم ابناؤها وعلى الجانب الآخر انكرت الفتيات ايضاً إدعاء شقيقتهن وأرجعن السبب في بلاغها للشرطه الى مكيده من الاخت التي احبت شابا من الجيران ورفض زوج الام تزويجها اياها.
بدأت فصول القضيه تتابع حيث تم تحويل البنات وامهن وزوج الام والأولاد على الطب الشرعي في شرطة دبي للكشف عليهم جميعاً واجراء تحاليل للحمض النووي .
وجاءت النتيجه بمثابة الصدمه للجميع فقد تبين أن الأب واحد لجميع الأبناء بينما الامهات مختلفات وتطابقت أوصافهن مع الامهات الشقيقات وبمواجهة الجميع بالنتيجه انهاروا واعترفوا بتلك المأساة...
وفي مقابله مع احدى الفتيات بعد تنفيذ الحكم عليهن بالجلد..قالت ان والدتهن الهندية الاصل أنجبتهن من زوج اماراتي توفي وتركهن وحيدات..فتزوجت الام من هذا الباكستاني..وبعد فترة قصيره بدأ الاعتداء عليهن جنسياً وكانت اعمارهن تتراوح بين12 و14و16 عاماً وامهن لاترفض ولاتمانع..خاصة بعدما بدأت بوادر الحمل تظهر عليهن.وعندما أنجبن كانت تقوم هي بتسجيل الأطفال على انه والدهم وهي امهم وكننا ينجبن الاطفال داخل المنزل وابلغت امهن الجيران انهن متزوجات من أقاربهن في الهند لكنهم لايمكنهم المجيء لأنهن يعتبرن اماراتيات حتى تلغى جنسيتهن..
الملازم (م.خ) الذي كان عضو فريق التحقيق في الجريمه وقت الابلاغ عنها أكد أن مالاحظه هو صغر سن الفتيات على جانب جهلهن وانطوائهن الزائد عن الحد. فهن لم يتعلمن وليست لديهن صديقات ويشعرن بأنهن منعزلات خاصةً بعد وفاة الأب وعدم زيارة اقاربهن أو جيرانهن وسرعة زواج الام بعد وفاة الزوج الاول.وبالتالي كن سلبيات لأقصى درجه..
وأكد انها المرة الاولى في الامارات التي يصدر فيها حكم بالرجم حتى الموت وفقاً للشريعه الإسلاميه ورأى انه بالفعل حكم يتساوىمع الجرم المرتكب.
والام لديها قضية تزوير في محررات رسميه وستنال عقابها بالتأكيد
وحول مصير الابناء قال: تلك مشكلة المشاكل ولاأحد يعرف ماذا سيكون مصيرهم الا انهم جميعهم نسبوا الى هذا الزوج المتهم ولكنهم جميعاٍ هم ابناء زنا..وهو ماسيعانون منه مستقبلاً خاصة في وسط المجتمع وبينهم وبين بعض لكنهم حالياً أطفال لايدركون فعلة هذاالزوج الشاذ والمختل ولا زوجته ولا الأمهات الصغيرات .